لو أن الحياة صفت لأحد لكان أولى بذلك محمد صلى الله عليه و سلم
و لو أنها صفت لكل أحد لما كنا اشتقنا إلى الجنة
...
اللهم إني أسألك رضاك و الفردوس الأعلى
(فَاصْبِرْ إِنَّ وَعْدَ الله حَقٌّ),(وَلا تَهِنُوا فِي ابْتِغَاءِ الْقَوْمِ إِنْ تَكُونُوا تَأْلَمُونَ فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَمَا تَأْلَمُونَ وَتَرْجُونَ مِنَ اللَّهِ مَا لا يَرْجُونَ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا),(إِنْ يَنْصُرْكُمُ اللَّهُ فَلا غَالِبَ لَكُمْ وَإِنْ يَخْذُلْكُمْ فَمَنْ ذَا الَّذِي يَنْصُرُكُمْ مِنْ بَعْدِهِ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ)
يقول الحسن : من أحب الله ، أحب أن يكون الناس كلهم في محبة الله معه
قال بعض أهل العلم : لو كان الخير بيدي هذه وقلبي بيدي هذه ما استطعت أن أضع الخير فيه
إلا أن يكون الله هو الذي يضعه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق