قال ابن الجوزي رحمه الله : ومن الصفوة أقوام مذ تيقظوا ما ناموا،
ومذ سلكوا ما وقفوا
فهم في صعود وترق
كلما عبروا مقاما إلى مقام، رأوا نقص ما كانوا فيه فاستغفروا
(فَاصْبِرْ إِنَّ وَعْدَ الله حَقٌّ),(وَلا تَهِنُوا فِي ابْتِغَاءِ الْقَوْمِ إِنْ تَكُونُوا تَأْلَمُونَ فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَمَا تَأْلَمُونَ وَتَرْجُونَ مِنَ اللَّهِ مَا لا يَرْجُونَ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا),(إِنْ يَنْصُرْكُمُ اللَّهُ فَلا غَالِبَ لَكُمْ وَإِنْ يَخْذُلْكُمْ فَمَنْ ذَا الَّذِي يَنْصُرُكُمْ مِنْ بَعْدِهِ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ)
يقول الحسن : من أحب الله ، أحب أن يكون الناس كلهم في محبة الله معه
قال بعض أهل العلم : لو كان الخير بيدي هذه وقلبي بيدي هذه ما استطعت أن أضع الخير فيه
إلا أن يكون الله هو الذي يضعه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق